موَّت غيابك
سوالفـ في [ حشاي ] !
كيف ترضى غيبتك تقسى علي ؟!
ماني متخيِّل أشوفك مو معاي !
ياللي تسوى في عيوني " كل شي " !
الشتا , فرقى عيونك يا دفاي !
ما يموت الحُب / ونبض القلب حي !
المشاعر من غيابك يا دفا إحساسي
. . . . . . . . . . . . . . . . . , جليد !
طحت من عيني لـ / قلبي
وما قدرت إنِّي أشيلك !
يشهد الله ..
من رحلت وفي حياتي ، لا جديد ..
وكل ما ألمَح سرابك ..
,/ أرتِبِك
الله وكيلك !
تـصدق عـاآد
تخيـلتكْـ لاحد
غيـري وقعدت
أصيـح..
ودي أصصرخ ,
ب أعلى صووتي!
ليين يسسمع كل كوني . .
صرررختي . .
و يمتلي ب الصوت ,
و يتعدى الصدى ,
اليين توصل مدآآك . .
أحبببك
######
أغفى وأفكر من قبل " غفوتي " فيگ
وأصحى ومآعلى " بآلي "
اٍلا أنت
تدرِي وشْ معنَى ( آحبببببك ) ؟!..
يعنِي .. لمّا ترُووح وتنسَى ,
" تبقَى فِينِي "
صُورةٍ ترسم حنِينِي ..,
وأشربك أكثَر وأكثثثثثر لييييييين
تلقَآنِي ع ط ش ت ك ,’
مدري متى ؟!..
أو وين؟!..
. . . أو كيف او ليه ؟!..
أنا وعيت وشفت نفسي " أحبك " !
ودّي نعيش الحب
بَ احساس طفلين..
حتى العتب مـن بينننـا
[إبتسامة]
كان ماتدري , ترى وربكّ وربي :
إن حزني .. من تلاقينا نسسسساني !..
الحيآآآآه : بـ كبرها قُربك و قُربي
وقلبك : اصدق مافي هالدنيا إحتواني
رسمت لك لوحة وصارت سرابي
وبنيت لك خافي شعور كتمته
هذي النهاية يامسبب صوابي !! ..
سامحك ربي في فؤاد حرقته
سنين عمري دونه تطوف
طال انتظاري والأمل ذاك
بيني وبينه توقف الظروف
ليتك تهونها
بمسعاك
أضحك وانا قلبي تجرَّع بالقهر
وأبكي بدمع ٍ في وسط عيني خفى
أبرد و تجْمد عبرتي عند الجمر
واستعذِب الآهات في برد الدفا